الخساره ليست خسارت الماده!انما هي خسارة طريق الحق والصواب عندمت ينحرف الفكر وسط جموع من المتاهات والحيره وعدم التدبر هنا يخسر ميزة العقل الذي انعمه الله عليه فيكون انسان غير منصف ظالم لنفسه لغيره لدينه ويبدا مشواره بالتبعثر وعد الانضباط وهذا يجعله انسانا بهيميا لانه فقد خواص الانسانيه ميزة التفكر بالعقل والتي بها يكون حاكما واعلم ان العقل منصب على بصيرة القلب بنورها اوضلمتها والقلب منصب على الروح والفطن هو الذي يستطيع ان يعد مشواره بعيد عن الخسران الاكبر